شعبة الاداب والتربية
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing شعبة الاداب والتربية by Issue Date
Now showing 1 - 5 of 5
Results Per Page
Sort Options
Item التوزيع الجغرافي لمرضى سرطان الثدي بمدينة سبها(جامعة سبها, 0020-02-12) مريم مومنالتوزيع الجغرافي لمرضى سرطان الثدي بمدينة سبهاItem المنج التحليلي عند برتراند رسل وتطبيقه(2007-01-01) عبدالسلام, فاطمةالـملخـص نقف من خلال هذا البحث عن فلسفة التحليل على جانب مهم فيها الأ وهو المنهج التحليلي الذي تطلب منا البحث فيه كثيراً من الجهد من أجل تحديد الخطوات الاساسية لهذا البحث ، والتي حصرناها في فيلسوف تحليلي واحـد هو " برتراند رسل " . واقتضت طبيعة الموضوع ان يقسم البحث إلى ثلاث فصول تنطوي تحتها مجموعة مباحث تضمنت حياة " رسل " الإجتماعية والفكرية ومقدمات فلسفة التحليل والتعريف بها وتعريف التحليل ومعناه وخطواته وأدواته عند " رسل " ثم نماذج من تطبيقات المنهج التحليلي عند " رسل " في مجالات العلم اللغة والرياضة ، ومن خلال المنهجين التاريخي والتحليلي إستطعنا الوقوف على أهم ماقدمه " رسل " في مجال فلسفة العلم وخاصة في شقها الرياضي في فلسفة الرياضة التي اعتمدها " رسل " في كتابة " أصول الرياضيات " الذي يعد أكبر إسهامات " رسل " في فلسفة التحليل الرياضي ، والتي كان لها أثرها في تطوير نظريات المنطق المعاصر . لم يكن ذلك إنجاز " رسل " الوحيد فقد تتبعنا من خلال رؤيته للفلسفة ومنهجه التحليلي والأدوات والخطوات المفترضة لهذا المنهج ، أبحاته في مجالات مختلفة كالعلم واللغة ووقفنا على أهم نظرياته الفلسفية في مجال العلم في رفضه لفكرة ضرورة الارتباط بين العله والمعلول وبذلك فتح الباب واسعاً أمام فلسفة الإحتمال التي تلعب دوراً اساسياً في العلوم المعاصرة من خلال أهم النظريات العلمية الكبرى في الفيزياء كالنسبية والكوانتم . ولا ننسى في خضم هـذا الموضوع المتشعب عـن العليه الطرح الـذي قدمـه " الغزالي " الفيلسوف الإسلامي حين رفض العليه وجعل رفضه لها أحد أهم الأدلة على قدرة الله تعالى في تسيير الطبيعة . أما في مجال اللغة فإن أبحاثه كانت على قدر كبير من الأهمية وان لم يحقق الهدف الذي كا يرجوه من هذه الأبحاث وهو إقامة اللغة الرمزية ولكنه نجح في إقامة الجهاز الرمزي الذي إستفاد منه علماء المنطق ولازال يستخدم هذا الجهاز في أغلب النظريات المنطقية . كان " رسل " يأمل ان يحل هذا الجهاز الرمزي محل اللغة العادية ويصبح التعامل من خلال هـذه الرموز بـدل لغة التـداول . أن المنطق الرمزي هو أكبر دليل على النجاح الذي حققه " رسل " في مجال الأبحاث اللغوية تلك فقد إستبعدت منه الألفاظ والكلمات لتحل محلها الرموز ويحكم عليها صدقاً أو كذباً من خلال صدق أو كذب الروابط القضوية التي تريط بينها . لقد ادركنا من خلال هذه الدراسة أن " رسل " لم يكن فيلسوف فحسب بل عمل جاهداً من أجل ربط الفلسفة والعلم من خلال منهجه وسعيه المتواصل من أجل إقامة الفلسفة علماً مقدماً إنتاجه الضخم في فلسفة الرياضة والمنطق الرمزي وفلسفة العلم من أجل تحقيق هذا الهدف . كما أن " رسل " لم يكن فيلسوفاً وعالماً بل كان صورة عن الفيلسوف الشامل المندمج في عصره المعبر عنه والداعية للسلام في كافة إنحاء العالم . سعى " رسل " للبساطة والوضوح ومعرفة الكون من حولنا جعله يستلهم المناهج العلمية ويستفيد من التطورات العلمية في وضع نظرياته ، ويختلف " رسل " عن فلاسفة التحليل في إنه يرى أن التحليل يمكننا من الكشف عن معارف جديدة وليس مجرد توضيح وتفسير لمعارفنا . حاول " رسل " إستكمال مشروع " ليبنز " في بناء لغة مثالية عالمية متكاملة تعـبر عـن كل الحقائق بشكل دقيق وواضح حتى يمكن التخلص من الغموض ، الا إنه تخلى عن ذلك بعد عشرين عاماً من الجهد المتواصل في هذا المجال . و" رسل " حين ناقش مسالة العليه كان يضع نصب عينيه أخر ماتوصلت إليه النظريات العلمية خاصة في الفيزياء ( نظريتي النسبية والكوانتم ) ، وهو يتفق كثيراً مع " الغزالي " في قوله بالغـاء الضرورة في التلازم بين العله والمعلول ، وإقراره بإن سبب هذا الربط نفسياً بحث أو مايسمى بالعادة . كان " رسل " يهدف من خلال منهجه لإقامة الفلسفة بحثاً علمياً خالصاً ، وهو حين يقر بأهمية العلم وتتـبع نتائجه لايعني أن تأخـذ تلك النظريات على إنها صادقة صدقاً كلياً ، فالعلم لايكون كذلك لكنه في نفس الوقت لايقبل الخطأ .Item أخلاق المبادئ والغايات بين كانط وجون ستيوارت مل (دراسة تحليلية مقارنة)(2007-01-01) الســــنوسي, موسىملخص البحث تهدف هذه الدراسة ( الأخلاق بين المبادئ والغايات بين كانط وجون ستيوارت مل ـ دراسة تحليلية مقارنة) إلى تحقيق عدد من الأهداف حول أخلاق المبادئ والغايات من حيث التعريف والدوافع ومالها من انعكاس في الفلسفات الحديثة والمعاصرة، ثم ما هي الدوافع التي دعت إلى كل من كانط ينادي بالمبادئ ومل بالنفعية ، ولبلوغ تلك الأهداف اعتمادنا منهجين أساسيين يتمثلان في المنهج التحليلي والمنهج المقارن ، والى جانبها مناهج أخرى مثل التاريخي وغيرها حسب ما تمليه علينا طبيعة الموضوع . ولإظهار محتوى الدراسة فقد قسمناه إلى أربعة فصول اهتم كل منهما بجزئية معينة فمثلا الفصل الأول اختص بالتعريف بعلم الأخلاق في مبحثين يتناول الأول مفهوم الأخلاق من حيث الجانب اللغوي والاصطلاحي، والمبحث الثاني يتناول المذهب الأخلاقي في الفلسفتين اليونانية والإسلامية، يتناول ذلك في نقطتين تتمثل الأولى: تطور المذهب الأخلاقي في الفلسفة اليونانية و الثانية: الأخلاق في الفلسفة الإسلامية للتعريف عنها في القران والسنة وأسباب تميزها؟ والفصل الثاني خصصناه للحديث عن أخلاق المبادئ عند كانط، في ثلاثة مباحث يتناول الأول : حياة الفيلسوف من حيث مسيرته الأكاديمية والمؤثرات التي ساهمت في تكوين شخصية الفيلسوف .وكذلك نشأة المذهب الأخلاقي عند كانط ، ويأتي المبحث الثاني : لدراسة الإرادة الخيرة ، التي احتلت مكانا ملحوظا في مذهبه الأخلاقي وكيف اعتبرها الشيء الوحيد الذي يمكن أن نعده في هذا العالم خيرا على الإطلاق دون قيد ولا شرط وما علاقتها بالنية. و مبدأ الواجب الأخلاقي عند كانط مسلطين الضوء على قضاياه الثلاثة الرئيسية التي وضع فيها فكرة الواجب ، وقواعده الثلاثة للأمر المطلق المتمثلة في التعميم والغائية والحرية . ويأتي المبحث الثالث للحديث عن دور الضمير في تنفيذ الواجب الأخلاقي وعلاقة السعادة بالفضيلة وتصوره للعلاقة وفقا لمذهبه الأخلاقي مسترشدا لما اسماه بمسلمات العقل العملي .ثم نختتم هذا الفصل بالانتقادات التي وجهت إلى مذهب كانط الأخلاقي. الفصل الثالث أيضا تناول أخلاق الغايات عند جون ستيوارت مل ،وقُسِّم إلى مبحثين ، يتناول الأول لمحه عن حياة الفيلسوف و كيف نظر بنتام إلى النفعية .ويتناول المبحث الثاني الفلسفة النفعية عند جون ستيوارت مل ونقد المذهب النفعي . أما عن الفصل الرابع والأخير فقد جعل للحديث عن اثر المذهبين على الفلسفات المعاصرة، مسترشدين بالاتجاه البرجماتية كإحدى الانعكاسات ونظريتها في الصدق ،وجملة من الانتقادات للمنهج البرجماتي. بعد ذلك نختتم الدراسة بأهم النتائج: ففي التعريف مثلا التمسنا تباين وجهات النظر بين المذهبين يعود سببه الرئيسي إلى موضوع الضمير من حيث، طبيعته ونشأته .يرى الرأي الأول إن الضمير هو مجموعة من الأوامر والنواهي التي يصدرها العقل ،وتعود نشأته إلى قوة فطرية في الإنسان يولد مزودا به ،ولا يحتاج إلى تعليم ،أي أن مصدره داخل الذات ويمثله كانط . بينما يرى أصحاب الرأي الثاني أن طبيعة الضمير هي صدى لأوامر المجتمع ونواهيه ومعاييره وقيمه ،ونشأته لا تعود إلى الفطرة بل مكتسية من خلال تفاعله مع التجربة والبيئة الخارجية ،أي أن مصدره خارج الذات ويمثله جون ستيوارت مل. أما من حيث تاريخ المذهبين ، الحقيقة نجد لها جذور في الفلسفات السابقة ، فالإرادة الخيرة التي تمثل المحور الأساسي في فلسفة كانط في الواجب، أشارت إليها الفلسفة الإسلامية عندما قامت الأخلاق على أساس النية الطيبة والواجب كفرض أساسي بها، وكذلك النفعية نجدها هي الأخرى جذورها في الفلسفة اليونانية . أما من حيث قيمة الفعل الأخلاقي يرى كانط أن الأخلاق يجب أن تكون قبلية مصدرها ومقرها العقل .ويجب أن تقبل التطبيق على كل موجود عاقل بوجه عام ،ومن اجل هذا لابد لها أن تعالج بمعزل عن علم الإنسان بوصفها فلسفة محضة ،اعني ميتافيزيقي ،وكل القوانين الأخلاقية يجب أن تستنبط من التصور الكلي لكائن عاقل بوجه عام .ومن خاصيتها أنها غير مشروطة بشرط فما هو خير يفرض نقسه على ضميرنا دون قيد ولا شرط أمر مطلق يتوقف على ذاته على خلاف ما قصده أصحاب المذهب النفعي (مل) الذي اعتبر الأخلاق علما وضعيا وليس معياريا ونقل موضوعة من وضع المثل الأعلى الذي يسير بمقتضاه السلوك الأخلاقي الإنساني إلى وصف سلوك الإفراد في مجموعة بشرية مرتبطة بزمانها ومكانها. وارجع قيمة الفعل إلى ما يحقق لصاحبه من منفعة ،كما أكده الاتجاه البرجماتي المعاصر الذي نعتبره امتداد طبيعي لهذه الفلسفة، والذي يغفل الكثير من الناس آثارها السلبية الوبيلة بل العالم بأسره ، فهو يسعى إلى الاهتمام بالمصلحة " المنفعة " الوطنية في إطارها الغربي الضيق ، إنها فلسفة تؤكد السعي المجنون وراء أنتهاب لذات اللحظة الراهنة وتمييع القيم الأخلاقية النبيلة ، فالأشياء كل الأشياء نسبية بزعمهم وما أراه قبيحا هو عند غيري حسن. فالإنسان ليس حسا خالصا ولا عقلا محضا ،ولكنه يجمع بينهما ، ولا تستقيم حياته الصحية بدونهما مجتمعين ،غير أننا نعطي نسبة كبيرة لأخلاق المبادئ اعتبار أن من صفاتها الحقيقية الثبات والضرورة والعموم، لا النسبية. وتكامل النفس يقتضي الإبقاء على قوى حسية كانت أو عقلية ،مع تمكين هذه القوى من أجل أن تؤدى وظيفتها الطبيعية بتوجيه العقل وتدبيره . وهذا ما أكده الدين الإسلامي الحنيف الذي أقام شريعته جملة وتفصيلا على تحقيق مصالح الناس أفرادا وجماعات، ومنع المفاسد من حياتهم الخاصة والعامة ، وسياسة دنياهم بدينهم، دين الحق والعدالة والخير، وتوضيح معالم الطريق أمام العقل البشري حتى لا تضلله الأهواء و الشهوات، وتضع السنة النبوية المصلحة أساسا عريضا لتشريعات الإسلام. إن الطبيعة الإنسانية، في تكوينها تقوم على أساس المبادئ والغايات كما في قوله تعالى في سورة القصص :" وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ{77} " كما نجد من خلال الدراسة اتفاق كانط مع مفكري الإسلام من حيث قيام الأخلاق على أسس ميتافيزيقية، غير أن هناك مشكلة بينه وبين الفكر الديني عند مفكري الإسلام تتباين تماماً مع النسق الكانطي في دراسة الأخلاق، وليس التباين راجعاً إلى الاختلاف بين الميتافيزيقا والدين، إذ قد تتشابه موضوعاتها ،وإنما يرجع الاختلاف إلى أن موضوعات ميتافيزيقا الأخلاق وجود الله – حرية الإرادة – وخلود النفس – هي عند كانط مسلمات لا يصادر على التسليم بوجودها إلا من أجل إقامة الأخلاق. بينما محل إيمان في الاعتقاد الديني – لغير ضرورة أخلاقية ،فليست الأخلاق هي التي تقتضي وجودها إذ إن ذلك الوجود مستقل عن الأخلاق ،ويمكن للعقل الفطري أن يستدل على ذلك الوجود ، والحقيقة نرى أن ذلك ما جعل القصور في فلسفة كانط ، كيف للإنسان أن يؤمن بمسلمة في تحقيق نتيجة علمية ولا تشكل ضرورة عنده في نفس الوقت. فالإسلام يوقظنا فعلا بضرورة قوانا العقلية ، ومشاعرنا النبيلة بشرط أن تعمل هذه المشاعر تحت رقابة العقل ، فهو الذي يدعونا لأن نزن الأمور بميزانها الصحيح ،قبل أن نحكم على قيمتها . ومن المشاعر النبيلة التي تثيرها فينا أخلاق القران مشاعر الأخوة واحترام الكرامة الإنسانية . كما أن الاختلاف بين الاتجاهين في حقيقته يظل قائماً ، إلى أن نجمع بينهما في قالب واحد هو الإرادة والعمل كيف ما دعا إليها الإسلام ، إن فلسفة المبادئ تبحث في ما ينبغي أن يكون ، بينما فلسفة النفعية تبحث في ما هو كائن ، في الوقت الذي نرى ضرورة الأخلاق لكليهما ،العقل وإمكانيته وطبيعته والواقع والتجربة المراد التطبيق بها ، في الوقت نفسه نؤمن بوجود مبادئ عامة مطلقة نستند إليها دائما كدعامات للبناء الأخلاقي.وإن الاختلاف في بعض الجوانب الأخلاقية لابد له أن يظل موجود ،نظرا لمتطلبات المجتمع من جانب ، ولمكوناته الثقافية والعلمية والدين وغيرها من المكونات الضرورية التي تظل لها صلة بالأخلاق . ذلك مجمل ما توصلنا إليه في موضوع الأخلاق بين الغايات والمبادئ، نعود لنقول إن وفقنا فمن الله وان أنقصنا فمن طبيعتنا الإنسانية التي من صفاتها النقص. والله ولي التوفيق Research Summary This study aimed to (moral principles and goals between Kant and John Stuart Mill analytical study of cash) to achieve a number of targets around the ethics principles and objectives in terms of definition and the motives of their reflection in the philosophies of modern and contemporary, then what are the motivations that called for each of Kant Calling fire utilitarian principles, To achieve these objectives rely Two basic approaches are the analytical approach and comparative approach, and doing other approaches such as historical and other according to what we dictate the nature of the subject. To reflect the content of the study were divided into four chapters concerned with each particular part example the first quarter was characterized by introducing the knowledge of ethics in the Study of the first deals with the concept of morality in terms of the linguistic and terminological, Study II deals with the moral doctrine in Greek philosophy and Islamic deals in the first two points: evolution In moral philosophy doctrine Greek and Second: ethics in the Islamic philosophy of the definition in the Quran and Sunnah and the reasons that distinguish them? Chapter II disciplines to talk about ethics principles in Kant, in the first three deals Investigation: The Life philosopher in his career academic and influences that have contributed to the formation of a philosopher. As well as the emergence of moral doctrine in Kant, comes Study II: good will to study, which occupied a place in a remarkable Doctrine moral and how he considered only thing we can consider good in this world never unconditionally and technical relations. And the principle of moral duty when Kant, highlighting the issues the three major developing the idea of duty, and rules of the three is the absolute of the circular and the abolition of freedom. Study III comes to talking about the role of conscience in the implementation of moral duty and the relationship of virtue and happiness conceived of the relationship in accordance with the Doctrine of what he called moral guided Muslims practical reason. Then conclude this chapter criticisms against the moral doctrine of Kant. Chapter III also addressed the ethics of goals when John Stuart Mill, and the Study Section, the first dealing with an overview of the life of the philosopher and consider how to Santa expediency. Deals Study II utilitarian philosophy when John Stuart Mill and criticism utilitarian doctrine. As for the fourth and final chapter has made to talk about the impact on the doctrine of contemporary philosophies, guided trend invented as a theory in the implications and honesty, among other criticisms of the curriculum Albergmati. After the study concludes that the most important results: In the definition for example, we sought divergent views between the denomination due to return to the main theme of conscience, its nature and origin. I felt opinion that conscience is a series of orders and Alnoahi issued by the mind and restore its inception to force innate in man born equipped with it, does not need to teach In other words, the exporter within the self, represented by Kant. While the opinion of the owners of the second opinion that the nature of conscience is an echo of society and orders are taken, standards and value, not its inception revert to instinct, but complemented by its interaction with the experiment and the external environment, that is its source outside the self, represented by John Stuart Mill. In terms of the history of belief, we find the truth have roots in the philosophies of Macedonia, which is good for will focus on the basic philosophy of Kant on duty, referred to Islamic philosophy when the ethics on the basis of goodwill and a basic duty imposed, as well as other utilitarian we find is rooted in philosophy Greek. In terms of the value of moral act Kant finds that ethics must be based in tribal origin and reason. We must accept every application is reasonable in general, and for this they must be dealt with in isolation from anthropology as a philosophy purely metaphysical I mean, every moral law Must be derived from the overall perception of being sane in general. Cryptographic it is unconditional What is the best condition imposed on our Nksh unconditionally is absolutely dependent on the same otherwise meant owners utilitarian doctrine (ml), who believed morality note the authors, and not a normative The transfer of a theme which is ideal to which ethical conduct humanitarian to describe the behaviour of individuals in the human group linked to time and place. The value ascribed to act to meet the owner of the benefit, as confirmed by the contemporary trend Albergmati which we consider a natural extension of this philosophy, which many people ignore the negative effects of the disastrous, but the entire world, is trying to interest tax "benefit" in which national western narrow, it is a philosophy Emphasizes the mad quest for Anthab the same moment and watering down the lofty moral values, the things all things relative allegedly What I see is ugly when others Hassan. People feel sincerely no reason not purely, but combining them, and upright life without them together health, but we give a large proportion of ethics principles as the attributes of real consistency and necessity and general, not relative. Integration requires restraint and maintain the strong physical or mental, while enabling those forces to perform their natural function by reason and get it. This was confirmed by the true Islamic religion which set a team succeeded in toto to achieve the interests of the people individually and collectively, to prevent evil from the private and public life, and the policy of the Sydney to their creed, religion of truth and justice and goodness, and to clarify the parameters of the road in front of the human mind so as not to mislead fancies and desires, and put the Sunnah Interest a broad basis for legislation Islam. The humanitarian nature, in its composition based on the principles and goals as saying in the Almighty to Surat stories: "With ATTAC and seek God and do not forget other departments share of the world and the best of the best of God as you do not tobacco corruption in the land that God does not love spoilers (77)" As we find through the study Kant agreement with the thinkers of Islam in terms of the metaphysical foundations of morality, but that there was a problem between him and religious thought in Islam thinkers differ completely with the pattern Alcanti in the study of ethics, not the discrepancy is due to the difference between metaphysics and religion, since they may resemble Subject matter, but the difference was due to issues of ethics and metaphysics existence of God - free will - and as the self - is at Kant Muslims do not forfeited to recognize its existence only for the establishment of ethics. While the place of faith in religious belief - not for moral imperative, not morality is requiring its presence as it is independent of morality and reason can be inferred fungal presence, and we believe that truth is what makes the shortcomings in the philosophy of Kant, how the person believes that a Muslim woman Result in achieving scientific and do not constitute a true need at the same time. Islam really need to awaken our mental, and noble feelings on condition that these feelings under the control of reason, which is why we weigh things that distinguishes the right, before the judge the value. It is noble sentiment raised by the ethics of the Koran in us feelings of brotherhood and respect for human dignity. The difference between the directions in reality remains, to bring them in a single format is the will and how to work as advocated by Islam, the philosophy of looking at what principles should be, while the utilitarian philosophy of looking at what is being, while we see the need Ethics for both the mind and potential, nature and reality and experience to be applicable, in the meantime we believe that there are general principles underlying the absolute always a pillar of moral building. The difference in some ethical aspects must be kept him there, given the demands of the community, and its components, scientific, cultural and other debt Of the components necessary to remain relevant to morality. That total is reached on the issue of morality among the goals and principles, come back to say that we have is God and the lack of it is human nature, which attributes the shortfall. The crown of God reconciling.Item درجة تطبيق الحوكمة الادارية الرشيدة في بعض كليات جامعة سبها من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس(2024-01-30) عانشة ,ابراهيم; عائشة, عيسى; نجاح , محمددرجة تطبيق الحوكمةالادارية الرشيدة في بعض كليات جامعة سبها من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس