شعبة العلوم التطبيقية
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing شعبة العلوم التطبيقية by Title
Now showing 1 - 20 of 23
Results Per Page
Sort Options
Item “AWARENESS AND CONSUMPTION OF MUSHROOMS AND SNAILS AMONG URBAN HOUSEHOLDS”(2018-04-01) Dabash, MostafaThe study was conducted to assess the awareness and consumption of mushrooms and snails among urban households at the Cagayan State University. Specifically, it aimed to determine the socio-economic profile of the respondents in terms of age, gender, civil status, educational attainment, occupation, average monthly income and number of family members. Moreover, it was also sought to determine the consumption practices of the respondents of mushroom and snails and the level of awareness of the respondents about the nutritional value of mushroom and snails. Likewise, it determined if there is a significant relationship between the profile of the respondents and their level of awareness of the nutritional value of mushrooms and snails and the relationship between the profile of respondents and their consumption practices of mushroom and snails. Based on the analysis of data, the following are the salient findings of the study: The profile of the respondents as to age ranges from 20-60 years old and older, whereby most are 38 years of age. Majority of the respondents consists of married females and belong to Ilocano ethnicity, are mostly in the academic or instruction force and having an income of Php 20,000.00 and below; with a family size of 5 to 6 members, as well. The sources of the mushrooms being consumed by the respondents were mostly obtained directly from the local farmers (farmer’s market); in its fresh form, the quantity ranges from 100- 200 grams per household consumed in a week and obtained during rainy season. Moreover, the mushroom dishes are prepared on occasional basis; “kabutensaging” being the most eaten type of mushroom and soup as the dish preferred and prepared at home. The study discovered that ‘kabutengdayami’ and ‘kabutengsaging’ still remain the favorite type of mushroom consumed because it is the most available and widely known to many in the country. Majority of those who consume mushroom either consumed it because it is delicious or because of its nutritional value. Even though, recent studies have shown that mushrooms can be a close substitute for vegetables, the study discovered that most respondents still view vegetable as a better source of nutrient than mushroom as mushroom was rated to be of average when compared to vegetables. Mushroom is mostly accessible during the rainy season, hence, availability poses the greatest constraints to the consumption of mushroom among respondents as the study found out. However, the study discovered no significant relationship between consumption of mushroom and the profile of the respondents. Their socio-economic profile does not affect their level of mushroom consumption. In terms of respondent awareness and consumption of snails, the following were discovered; although most respondents preferred snails in its smoked form, most purchased snails directly from the farmers market. The difficulty in cleaning and preparation of snails influenced respondent preference of the smoked form of snails. And they consumed snails mainly because of its taste and menu. Dishes most preferred with snails by respondents include soups, chopsuey, adobo and snail with ampalaya. Bisukul otherwise known as basikul is the popular and most preferred type of snails among the respondents. The study also unearthed that most respondents are knowledgeable in the nutritive content of snail, is the reason why most consumed more quantity of snails (301-400 and 400-more) grams as per respondents and households compared to mushrooms (100-200) grams as per respondents and households. This is also attributed to the result that many believe snail meat to be a good substitute for meat/vegetables. Snail is mostly accessible during the rainy and dry seasons. Nonetheless, the study discovered no relationship between respondent level of awareness on the nutritional value of mushroom and snail and their consumption level is not affected.Item Synthesis of Magnetic Biochar Composite from Date Palm Stones for Cationic and Anionic Dyes Removal(جامعة سبها, 2024) نورهان الحسن عليItem استحداث معدلات تفاضلية من الرتبة الثانية من بعض المعادلات التفاضلية المعروفة مثل :لجندرا، فروبنيس وبيسل.وإيجاد حلها(2017-01-01) علي ابراهيم, شهاوىيهدف هذا البحث إلي استحداث معادلات تفاضلية خطية من الدرجة من الدرجة الثانية بفعل الدمج والتقليص (الجمع والطرح) لمعادلتين من المعادلات المشهورة والمعروفة من قبل كمعادلات لجندرا؛ فروبنيس وبيسل. وايجاد الحل الكامل لها من خلاص مقارنتها مع معادلات تفاضلية معروفة من حيث الشكل . وذلك لتسهيل اختيار طرق لحلها . وان هذه المقارنة تفيد الكثيرين في حل بعض المعادلات المشابهه ,ويمكن تعميم هذا الحل لمعادلات مشابهه اخرى وهذا الامر الذي يساعدنا في ايجاد حلول لبعض المعادلات المختلفة التي تقابلنا في الحياة العامة .Item استخدام زراعة الأنسجة على نبات الصرح Maerua crassifolia Using of Tissue Culture on Maerua crassifolia(2018-03-03) أحمد عبدالسلام عبدالله, أسماءشهدت السنوات الأخيرة تطورا سريعا في مجالات العلوم المختلفة ومنها التقنيات الحيوية، وقد بدأت الآمال تنعقد على قيام التقنيات الحيوية بدور هام في خدمة التقدم الإنساني في العديد من المجالات، وتعتبر زراعة الأنسجة النباتية احد مجالات التكنولوجيا الحيوية الحديثة التي لعبت دورا هاما في خدمة الإنسان خاصة في مجال الإنتاج النباتي. استخدم التشكيل معمليا (Yarbrough،1936)في زراعة الأنسجة النباتية وذلك باستخدام أوساط غذائية مضاف إليها هرمونات النمو النباتية وهذه التكوينات تشاهد كذلك في الطبيعة والتشكيل معمليا يسلك مسارين مختلفين وهما أولا: الأجنة الجسدية ، ثانيا: التعضد (تكوين الأعضاء الجسدية) للنبات وهذه الأخيرة تتطور لتكون أعضاء مثل: الأزهار والأفرع والجذور، وكلاهما يمكن أن يتم بطريقة مباشرة وغير مباشرة(Phillips،2004) وتعتمد طريقة التشكيل على الطبيعة، التراكيز، وقت التعرض للفيتو هرمونات، النشوء الذاتي، المصدر، الحالة الفسيولوجية(أي القدرة على الاستجابة) من المستأصلات، الوسط الغذائي وظروف الزراعة المستخدمة. كل هذه التفاعلات بين هذه العوامل تؤدي إلى الحث والتعبير لنمط معين من تكوين وتكشف الخلية، وللأجنة الجسدية دور فعال في عملية تحسين النباتات، حيث تعتمد طريقة تكوين الأجنة على نظرية القدرة الكامنة للخلية والتي تعني قابلية أي خلية حية لتكوين نبات كامل، ويمكن الحصول على الأجنة الجسدية من مزارع الكالس وغالبا من مزارع الخلايا المعلقة ( Gai،2004 ).Item الانتشار المصلي لداء المقوسات بين النساء الحوامل في مدينة سبها– ليبيا(جامعة سبها, 2016) اطبينه, كريمــــــــان مصبـــــــاح عمــــــــــرأجريت هذه الدراسة علي الانتشار المصلي لداء المقوسات لدي 267 حالة من النساء الحوامل اللاتي ثم اختيارهن عشوائيا واللاتي كن يترددن علي مختلف العيادات في مدينة سبها خلال الفترة من ديسمبر 2012 و حتي أكتوبر 2013 ، و من خلال اختبار الأنزيم المقايسة المناعية (ELISA). تم العثور علي الأجسام المضادة نوع (IgG) ، (IgM) ضد طفيلي Toxoplasma gondii في 69 حالة بنسبة 25.89% ، وفي 42 حالة بنسبة 15.73% علي التوالي . الايجابية الكلية للأجسام المضادة كانت 25.89% (267/69) في عيادات مختلفة بمدينة سبها - ليبيا بناء علي فحوصات اختبار ELISA نوع الأجسام المضادة IgG ، ولم تظهر أي من العينات الإجمالية للمصل أي نتائج موجبة للأجسام المضادة نوع IgM لداء المقوسات، وكان وجود الأجسام المضادة نوع IgG سالبة. كما أن الايجابية المحددة للأجسام المضادة نوع IgM تشير إلي احتمالية وجود داء المقوسات حاد بين النساء الحوامل. إن نسبة ما يقدر25.89% (69 من 267) للإيجابية المصلية للأجسام المضادة نوع IgG ضد طفيلي Toxoplasma gondii بين النساء الحوامل هي دلالة أنهن مصابات بشكل مزمن ، بينما نسبة 15.73% (42 من 267) . الايجابية المصلية للأجسام المضادة نوع IgM ضد T. gondii قد اكتسبت من الإصابة بطفيل T.gondii أثناء الحمل او قبل الحمل بقليل . ولقد كان الاختلاف في التواجد بين الأجسام المضادة نوع IgG و IgM فرق ملحوظ (x2=5.447 , P=0.020). ولم يكن هناك فرق ملحوظ (x2=1.22 , P=0.748) في معدلات انتشار للأجسام المضادة نوع IgM ضد طفيلي T.gondii بين مختلف فئات العمرية للنساء الحوامل . ولقد كان هناك ارتباط وثيق (x2=6.465 , P=0.011) تم إيجاده بين الانتشار المصلي للأجسام المضادة نوع IgM ضد طفيلي T.gondii وبين تواجد القطط في بيوت المرضي . كذلك فأن تناول اللحوم غير المطهية جيدا قد ثبت أنه مرتبط بشكل وثيق مع تواجد الأجسام المضادة IgM ضد T.gondii بين النساء الحوامل(x2=5.338 , P=0.021). ولم يتم إيجاد أي ارتباط ملحوظ من بين الإيجابية المصلية والأجسام المضادة ضد طفيلي T.gondii وما بين سابقة الإجهاض للمريضات (x2=3.037, P=0.081). معدل انتشار الأجسام المضادة IgM ضد طفيلي T.gondii و بين ظهور او غياب الأعراض المرضية بين النساء الحوامل لم يكن بشكل إحصائي ملحوظ (x2=0.164 , P=1.93). يبدو أن اختبارELISA مناسب أكثر للتحديد المصلي الروتيني لداء المقوسات Toxoplasmosis الحاد Acute و المزمن Chronic بين النساء الحواملItem التباين المظهري في الريزوبيا المتكافلــــــة مع بعض النباتات البقولية البرية النامية في لــيبيـــا(جامعة سبها, 2013) خليفة, مسعودة عمر أبو القاسمتمت دراسة التباين المظهري (Phenotypic diversity) لإحدى و خمسون عزلة ريزوبية، عزلت من العقد الجذرية لخمسة أنواع من البقوليات البريـــــة (Trigonella stellata Forsk, Medicago polymorpha L., Astragalus spp. Bioss, Lupinus varius L. & Retama raetam Forsk ) النامية في أنظمة بيئية مختلفة من ليبيا، علاوة على سبعة سلالات مرجعية (Rhizobium leguminosarum bv. viciae, R. galegae, Mesorhizobium loti, M. ciceri, E. saheli «Sinorhizobium saheli», Allorhizobium acaciae & Bradyrhizobium japonicum) باستخـــــــدام التصنيــــــف العــــــددي (Numerical taxonomy). السمات التكافليـــــة للعزلات أظهرت بأن العزلات مــن نباتـــــي الإستراجلص (Astragalus spp.) و الترمس (L. varius) كانت متخصصة لم تكون تكافلاً إلاَّ مع عائلها الذي عزلت منه، في حين كونت العزلات من نباتي البرسيم البرى (M. polymorpha) و الحلبـــــــــة البريـــــة (T. stellata) تكافلاً فعالاً مع نبات البرسيم الحجازي المزروع (Medicago sativa L.). كل العزلات و سلالة مرجعية واحدة (R. leguminosarum bv. viciae) كونت اثنتا عشر مجموعة Groups or Clusters)) و سبعــــة عزلات ظلت منعزلــــــة أو منفصلـــة (separate isolates). أغلب العزلات المتكونة من نباتي الترمس (L. varius) و الإستراجلص (Astragalus hauarensis) كونت مجاميع منفصلة عن بقية العزلات، بينما عزلات النباتات الأخرى كونت مجاميع بغض النظر عن عوائلها أو مواقع عزلها. أغلب العزلات المكونة للمجاميع أظهرت صفات زرعية مشابهة للريزوبيا سريعة النمو، حيث غيرت وسط النمو إلى حامضي و ظهرت مستعمراتها خلال 1- 5 أيام. نتائج الخواص الفسيولوجية للعزلات المكونة للمجاميع أظهرت بأنها مميزة عن السلالات المرجعية في تحملها للظروف البيئة التي عُزلت منها، أغلبها نمت في درجـة حرارة أعلى من 040 م و اغلب العزلات من نبات الترمس (L. varius) كانت متطرفة في تحملها تنمو حتى في درجة حرارة أعلى من 047 م. تحمل العزلات الريزوبية لملح كلوريد الصوديوم الأكثر شيوعاً في التربة كانت مختلفة ما بين حساسة لا تنمو في تركيز 1 % إلى متطرفة في مقاومتها تصل حتى 9 %. باستثناء ثلاثة عشر عزلة نمت كل العزلات في درجة حموضة عالية 4.5 (pH 4.5)، في حين كانت كل المجاميع بما فيها العزلات المنفصلة و السلالات المرجعية متحملة للقلويـــة العاليــة (pH 9). كلوريد النحاس و الألومونيوم كانا أكثر الأملاح سُمية و تأثيراً على العزلات بينما العناصر الأخرى (كلوريد الزئبق، الزنك و الكادميوم و خلات الرصاص) كانت الأقل في التأثير. أغلب العزلات كانت مقاومة للمضادين الحيويينPenicillin و Erythromycin و حساسة للمضادات Rifampicin، Tetracyclin و Streptomycinو تباينت في تفاعُلها مع المضادات Vancomycin، Chloramphenicol و .Colistin جُل العزلات كانت قليلة في استخدامها للسكريات المتعددة و مؤكسدة للسكريات الكحولية، الأحادية السداسية و الخماسية و سكريات الأوليجو الثنائية و الثلاثية و السكريات الجلايكوسيدية. كما أن اغلب العزلات كانت محللة لليوريا.Item التصنيف المورفولوجي و الخلوي و الجزيئي لأنواع الجراد والنطاط Ochrilidia gracilis, Heteracris annulosa, Pyrgomorpha conica, Poekilocerus bufonius المنتشرة في بعض مزارع منطقة سبها, وادي الحياة و وادي الشاطئ(جامعة سبها, 2008) الحضيري, زينب الدردير سالم عبد الرحمنخلال الفترة من أبريل 2005 إلى يونيو 2006 تم جمع أنواع مختلفة من الجراد و النطاط تابعة لفوق عائلة Acridoidea من مزارع سبها, الشاطئ, و وادي الحياة, و ذلك بهدف تصنيفها مورفولوجيا و خلويا و جزيئيا, و من خلال الصفات المورفولوجية للأنواع المتحصل عليها و المصنفة وفقا للمفاتيح التصنيفية كانت الأنواع كالأتي:- Ochrilidia gracilis (Acrididae:Gomphocerinae) Heteracris annulosus (Catantopidae:Eyprepocnemidinae) Pyrgomorpha conica (Pyrgomorphidae:Pyrgomorphinae) Poekilocerus bufonius (Pyrgomorphidae:Poekilocerinae) و لم توجد أي اختلافات مظهرية تفرقها عن التصنيفات السابقة ما عدا عدد الأشواك على الساق الخلفية للرجل فقد تباين العدد قليلاً . تم دراسة الهيئة الكروموسومية من النسيج التناسلي للجراد ( الخصي و المبيض):- أولاً:- تحديد أطوار الانقسام الميوزي الأول و الثاني. ثانيا:- تحديد عدد الكروموسومات من خلال الطور الاستوائي الأول للانقسام الميوزي الأول, و تم التأكيد على عدد الهيئة الكروموسومية و شكل الكروموسوم و مواقع السنترومير من خلال دراسة نماذج من حزم C و G المحضرة من خلايا نخاع الفخذ الخلفي, و عدد الكروموسومات المحدد في الأنواع كان كالأتي:- في O. gracilis 2n=22\21 (XO/XX) الأزواج من 1 – 3 طويلة, 4 – 8 متوسطة الطول, 9 – 11 صغيرة في الطول؛ و في H. annulosus 2n=24/23(XO/XX) كانت الأزواج من 1 – 3 طويلة, 4 – 8 متوسطة الطول, 9 – 12 صغيرة في الطول؛ و في P. conica 2n=20/19 (XO/XX) الأزواج الكروموسومية من 1 – 4 تكون طويلة, من 5 – 8 متوسطة الطول, 9 – 10 صغيرة في الطول؛ و في P. bufonius 2n= 20 (XX) الأزواج من 1 – 2 طويلة, 3 – 8 متوسطة في الطول, و من 9 – 10 صغيرة في الطول. أشارت نتائج PCR لـ mtDNA إلى ظهور نتائج مختلفة في عدد الحزم و وزنها الجزيئي في كل من O. gracilis و H. annulosa و P. conica و P. bufonius و الاختلاف الظاهر في أحد النماذج الثلاث لكل نوع سيكون معناه أنه مختلف عنها من الناحية الجزيئية, كما يلاحظ تساوي مستوى بعض الحزم و أوزانها الجزيئية بين الأنواع المختلفة ( الحزام الأول في العينات الثلاث لنوع O. gracilis ؛ و الحزام الأول للعينة الأولى و الثانية لنوع H. annulosa ؛ و الحزام الأول العينات الثلاث لنوع P. conica ؛ و أيضا الحزام الأول لنوع P. bufonius , كما يتساوى الحزام الثاني في العينة الأولى لنوع O. gracilis مع الحزام الثاني في العينة الأولى و الثانية لنوع P. conica) , و ظهور مسحة في بعض العينات يدل على ارتباط غير نوعي للبادئ مع mtDNA مما ينتج عنه قطع صغيرة من DNA.Item التوصيف الجزيئى لجينات الارتباع فى بعض التراكيب الوراثية في القمح المحلى الليبي(جامعة سبها, 2011) سالم, عبد السلام ابراهيم عبدالقادرنظرا لما يتمتع به نبات القمح على المستوى العالمى والمحلى من أهمية, واعتبارا للدور المهم الذى تلعبه جينات الارتباع (Vernalization genes) فى دورة حياة القمح أثناء اطوار النمو المختلفة. في هـذه الدراسـة تم استخـدام تقنيـات المادة الوراثيـة لتوصيف جينـات الارتبـاع فى سبع،ة وثمانييـن مدخلا من القمح منها ثلاثـة وخمسين مدخلا" من القمـح السـداسى (القمح الطرى Triticum aestivum) وتمثـل 61 % من إجمالى المدخـلات تحت الدراسـة, واربعة وثلاثين مدخلا" من القمـح الرباعــى (القمــح الصلب Triticum durum) تمثـل 39 % من اجمالى السلالات المدروسة، وجميعها محفوظة بمصرف الاصول الوراثية النباتية بمركز البحوث الزراعية بطرابلس. وهذا البحث لعله الدراسة الاولى فى توصيف هذه الجينات فى سلالات واصناف القمح المحلى لتحديد وجـود أوغياب الاليلات السائدة والمتنحية لمواقع جينات الارتباع الرئيسيـة الثـلاثة (Vrn-A1 , Vrn-D1, Vrn-B1). لقد تم استخلاص المادة الوراثية باتباع طريقة (Mini prep)، المستخدمة بمعمل الهندسة الوراثية بمركز بحوث التقنيات الحيوية بطرابلس، وأجريت في بداية العمل مقارنة سريعة بين نوعية المادة الوراثية المستخلصة مباشرة من البذور وأخري مستخلصة من بادرات عمر 10-14 يوم وبنفس خطوات الاستخلاص، وقد أظهرت النتائج أنَّ المادة الوراثية المستخلصة من البادرات كانت أفضل من حيث الكمية والنوعية, وبناءا على هذه النتائج تم استعمال البادرات في الحصول على المادة الوراثية لإستخدامها في التفاعل المتسلسل لإنزيم البلمرة, كما تََمَّ استخدام محلول الإاستخلاص (2XCTAB) فى إستخلاص المادة الوراثية ممَّا ساعد فى الحصول على مادة وراثية ذات جودة عالية من حيث الكمية والنوعية، كما تََمَّ تقدير كمية ونقاوة المادة الوراثية باستخدام جهاز الطيف الضوئي (Spectrophotometer)فكانت نتائح تركيزات المادة الوراثية المستخلصة كبيرة وكافية ومناسبة لاجراء العديد من التفاعلات المتسلسلة لانزيم البلمرة ((PCR. بالنسبة للنقاوة من البروتينات والكربوهيدرات والتي تعتبر من ملوثات المادة الوراثية, فقد بلغ متوسط نسبة النقاوة في المدخلات تحت الدراسة 1.86 و 2.02 للبروتينات والكربةهيدرات، على التوالي، وهي قريبة من النسبة القياسية 1.80 و 2.2، على التوالي. تََمَّ إجراء التفاعل المتسلسل لأنزيم البلمرة لأكثار قطع المادة الوراثية المرتبطة بجينات الإرتباع بإستخدم أربعة بأدئات محددة (specific primers) لتحديد وجـود أوغياب الأليــلات السائـدة والمتنحيـة لمواقـع جينـات الإرتبــاع Vrn الرئيسـية الثلاثــة ( Vrn-D1,Vrn-A1, Vrn-B1)، وكدلك تحديد أطوال القطع الناتجة باستخدمDNA قياسي (DNA Ladder) وكانت نتائج تكثير قطع DNA باستخدام البادئات الأربع كالتالى: عند استخدام البادئ الأول VRN1AF و VRN1R تكونت قطعتين بطول 650 و750 زوج قاعدة تقريبا" وهى القطع المرتبطة بالاليل السائد Vrn-A1a في 11 مدخل من إجمالي87 مدخل وهذا يشير إلى أن 12.64% تقريبا" من إجمالي المدخلات تحت الدراسة تحمل الأليل السائد Vrn-A1a عند الموقع Vrn-A1. باقي المدخلات المستخدمة (76) مدخل تقريبا" بنسبة 4.78% كونت قطعة واحدة بطول 500 زوج قاعدة تقريبا"، ممَّا يشيـرإلى احتوائها إمَّا على الأليل السائد (Vrn-A1b) أو الأليل المتنحي (vrn-A1)، إلاَّ أن التفريق بين الإثنين. لم يكن متأتيا". لم يستطع البادئ الثاني Intr/A/R3 و Intr1/A/F2 أن يكثر أي قطعة من DNA وهذا يشير إلى عدم وجود الأليل المستهدف Vrn-A1c في جميع المدخلات تحت الدراسة. وأظهرت نتائج PCR باستخدام البادئ الثالث Intr/B/R3 و Intr1/B/Fأن 49 من بين 87 مدخل تحت الاختبار تحمل الأليل السائد Vrn-B1 بنسبة 56.32%، بينما بقية المدخلات وعددها 38 مدخل بنسبه 43.7% كانت تحمل الأليل المتنحى vrn-B1. أما البـادئ الرابـع Intr1/D/F و Intr1/D/R3قـد استطاع اكثـار قطع DNA للاليل السائد Vrn-D1 فى 13 سلالة فقط عند الحجم 1671 زوج قاعدة، جميع هذه السلالات من الأقماح السداسية، وكما هو متوقع لم يستطع البادئ تكبير قطع مع جميع السلالات الرباعية لعدم احتوائها على مجموعة كروموسومات (جينوم D). تشير النتائج الى ان 24.53% من السلالات السداسية تحت الدراسة تحمل الاليل السائد Vrn-D1 بينما السلالات التى تحمل الاليل المتنحى vrn-D1 هى 40 والتى تمثل ما نسبته75.5 % من مجموع السلالات السداسية تحت الدراسة. من خلال النتائج المتحصل عليها من هذه الدراسة يمكن تلخيص أليلات جينات الأرتباع في الأقماح السداسية (Hexaploid wheat) و الأقماح الرباعية (Tetraploid wheat) تحت الدراسة كالتالى: أليلات جينات الارتباع في الأقماح السداسية: نجد أن الأليل السائد (Vrn-B1) موجود في 45 مدخل (85%) من مدخلات القمح السداسي، في حين أن الأليلات السائدة (Vrn-A1a) و (Vrn-D1) موجودة في 10 و 13 مدخلات، على التوالي. كذلك يلاحـظ أن 23 مدخل (0.46%) تحمـل عامـل سائــد واحــد و 81 مـدخـل (43%) تحـمل عاملين ســائدين، في حيـن أن ثـلاث مدخــلات (6%) لا تحتــوي على أي مـن الأليـــلات الســـائدة "Vrn-A1a, Vrn-B1, Vrn-D1". أليلات جينات الأرتباع في الأقماح الرباعية تحت الدراسة: مدخل واحد فقط يحتوي على الأليل السائد (Vrn- A1a)، باقي المدخلات تحمل الأليل السائد (Vrn-A1b) أو الأليل المتنحي (vrn-A1)، كذلك فأن اربعة مدخلات ) 12%( فقط تحمل الأليل السائد (Vrn-B1)، وحيث أن الأصناف الربيعية تتطلب وجود أليل سائد واحد على الأقل، بالتالي يمكن القول أنه فيماعدا المدخلات المشارلها والتي تحمل الأليل السائد (Vrn-A1a) أو (Vrn-B1)، فإن باقي المدخلات يتوقع أن تحمل الأليل السائد (Vrn-A1b) أو أحدى أليلات الارتباع السائدة الأخرى.Item الفاعلية البيولوجية لمستخلصات نبـات الزنـزلخـت(جامعة سبها, 2007) أحمد, فايزة اللافي أبوبكرأستهدفت هذه الدراسة اختبــار الفاعلية البيولوجية لخمسة مستخلصات من نبــات الزنزلخت (China berry) من خلال المعاملة بخمسة مذيبات متدرجة القطبية (الهكسان والبتروليم إيثر والكـلوروفورم والأسيتون والإيثانول) بالإضافة إلى واختبار الفاعلية الحيوية لتلك المستخلصات على خمسة آفات حشرية : منّ البقوليات Aphis craccivora وخنفساء الدقيق المتشابهة Tribolium castaneum وخنفساء الدقيق الحمراء Tribolium confusum وخنفساء الصعيد Trogoderma irroratum وخنفساء الحمص Acanthoscelides obtectus . بالإضافة إلى دراسة تأثيرها على عزلات نقية من بكتيريا Staphylococus aureus, Escherichia coli, Rhizobium melilti . وقد أظهرت النتائج أن معـاملة الحشرات بتراكيز متباينة تراوحت من 5 ، 10 ، 15 ، 20 ، 30 ، 40 ، 60 ، 80 ، 120 ، 160 ،320 ملجم لكل مستخلص من المستخلصات وقد أظهرت تباين في استجابة الآفات الحشرية المعاملة للتأثير السمي لهذه المستخلصات حيث كانت قيم الجرعة القاتلة النصفية علي النحو التالي : الأول البتروليم ايثر على حشرة المنّ وخنفساء الدقيق الحمراء والهكسان على خنفساء الدقيق المتشابهة و مستخلص الأسيتون على حشرة خنفسـاء الصعيد وكان مستخلص الإيثانول أعلى سمية على حشرة خنفساء الحمص وذلك بعد 24 ساعة من المعاملة . أما في حالة معاملة البكتيريا أظهرت Staphylococus aureus, Eschericia coli حساسية تجـاه مستخلص الكلوروفورم بالتركيزات العالية وكذلك التركيز الأعلى من الإيثانول في كل من بكتيريا Rhizobium melilti وتم التعرف علـى مكونـات كل مستخلص بفصلها بكروماتوغرافيا الطبقة الرقيقة لمعرفة عدد المكونات المفصولة جزيئيا بكل مستخلص من ثمـار نبـات الزنزلخت باستخدام نظامي فصل أحداهما قطبـــي (كلورفورم وميثانول وفورمالدهيد بنسبة (90 : 19 : 1) على ألواح معدنية مغطاة بسيليكا جيل 60 فاحتوى مستخلص الهكسان على ثلاثة مكونات ومكونين في مستخلص البتروليم ايثر (وكلاهما غير قطبي) ويلاحظ أن المكون الأول والثاني في كلاهما واحد واحتوي مستخلص الكلوروفورم والأسيتون على خمسة مكونات وكان مكون واحد بكل منهما متماثل ومعدل سريـانه (0.78) واحتوى مستخلص الإيثانول على ستة مكونـات وجد أحدهم بمستخلص الكلوروفورم (0.06) ونظام الفصل الأخر غير قطبي (تلوين مشبع بالماء) احتوى مستخلص الهكسان والبتروليم ايثر على أربعة مكونات (وكلاهما غير قطبي) ويلاحظ إن المكون الأول والثاني والثالث فيهما مركب واحد بينما احتوى مستخلص الكـلوروفورم على ثلاث مكونات واحتوى الأسيتون على مكونين في حين احتوى مستخلص الايثانول على مكون لم يتحرك عن نقطة الأصل ربما بسبب قطبيته العالية وانعدام قطبية نظام الفصل .Item إستخدام الخلاصة المائية لأوراق الشاي الأخضر (Camellia Sinenses) في الوقاية من بعض الأضرار الناجمة عن الإيثانول في الأرانب(جامعة سبها, 2016) الزين, سناء عبد القادر المهدييعد استهلاك الكحول بشكل مزمن أحد الأسباب المهمة للإضرار بالكثير من أنسجة الجسم ، وطبقاً لدراسات منظمة الصحة العالمية سنة 2000 أن شرب الكحول قد شكل 4% تقريباً من العبء العالمي الكلي من العجز و الإعاقة والموت والمرض .الاستهلاك المزمن وبتراكيز عالية للكحول يؤثر علي الكثير من الأنسجة بما فيها الكبد ومكونات الدم وغيرها من الأنسجة . خيارات المعالجة مازالت صعبة بعد فقد الثقة في فعالية الأدوية ، و اللجوء إلى الطب البديل أو الغذاء الشائع مثل شجرة الشاي واسمها العلمي ( كاميليا سينسيس ) وموطنها الأصلي جنوب شرق آسيا وخاصة الصين، والتي يصنع من أوراقها الشاي الأخضر حيث تحتوي أوراق الشاي على البوليفينُولات و مضادات الأكسدة.وعدد من الفيتامينات ( ا- ب – ك – د ) و المعادن مثل الكالسيوم و البوتاسيوم و الحديد و المغنيسيوم و الفلورايد و غيرها و به حوالي 20 حامض أميني و أهمها ثلاثة أحماض هي الثيانين والذي لا يوجد إلا في الشاي وله دور في رفع كفاءة الأدوية المضادة للسرطان والانيسول الذي يمنع تصلب الشرايين الامينوبيوتريك الذي يخفض الضغط الشرياني المرتفع ،بالإضافة لاحتوائها علي قدر كبير من البوليفينولات التي تشمل (EGC,EGCG,ECG,EC) )لهذه المكونات التي تسمى كاتشينات مفعول مضاد للأكسدة حيث تحمي الخلية والحمض النووي وغشاء الخلية و الميتوكندريا وتحافظ علي سلامة الخلية من تأثير الجذور الحرة المتسبب بتكوينها أيض الكحول (الايثانول) ، الذي يكون مصحوبا بتغيرات في حالة مضادات التأكسد وهذا يؤدي إلي حدوث الإجهاد ألتأكسدي الذي يكون خطير جدا علي الخلية وتأثيره علي بعض المتغيرات البيوكيميائية وبعض مقاييس الدم الفسيولوجية. وبهذا تستخدم كتشينات الشاي الأخضر في الوقاية من العديد من اثآر الإجهاد ألتأكسدي المتسببة به المواد الكيميائية مثل الكحول والكادميوم والزرنيخ وغيرها من المركبات الكيميائية المختلفة أو في حالات أخرى مثل تقدم العمر ،وقلة كفاءة الإنزيمات المضادة للأكسدة .والهدف من هذه الدراسة هو محاولة إثبات كفاءة الشاي الأخضر كأحد الأغذية الشائعة في التأثير من خلال مضادات الأكسدة الطبيعية التي به علي بعض المعايير البيوكيميائية وعلي صور الدهون وبعض المعايير الدموية الفسيولوجية ،التي قد تتعرض لضرر الإجهاد ألتأكسدي المصاحب لأيض الايثانول ، ومدى استجابة هذه المعايير لمضادات التأكسد أو كتشينات الشاي الأخضر كخيار علاجي أو دوائي متوفر ورخيص ضد الضرر ألتأكسدي أو الحماية من الآثار المترتبة علي الإجهاد ألتأكسدي الذي يعرض بعض الأعضاء للتلف نتيجة استهلاك الكحول بالإضافة لتأثير ذلك علي وزن الجسم . تم استخدام (24) أرنب تتراوح أوزانهم بين 900 ـ 1900جم في الدراسة التجريبية . تم تقسيم حيوانات التجربة إلي أربع مجموعات ستة أرانب في كل مجموعة ، المجموعة ا لأولى (الأرانب الضابطة ) وتم إعطائها محلول فسيولوجي تركيز 0.90% كلوريد الصوديوم عن طريق حقنه في التجويف البريتوني والمجموعة الثانية (الايثانول)ويعطى جرعة تقدر 2.5 ملي بتركيز 20% عن طريق الحقن في التجويف البريتوني ،المجموعة الثالثة (الشاي الأخضر)ويعطى جرعة تقدر2.5ملجم/ كجم بتركيز2.5%عن طريق حقنه في التجويف البريتوني المجموعة الرابعة (الشاي الأخضر والإيثانول) ويعطى جرعة تقدر 2.5 ملي ايثانول بتركيز 20% متزامن مع حقن الحيوان بالشاي الأخضر في التجويف البريتوني بتركيز 2.5%و تم هذا الحقن لمدة أربعة أسابيع . وقد صممت التجربة لأخذ عينات الدم وإجراء التحاليل عليها وقد أظهرت النتائج :أن المجموعة المعاملة بالإيثانول حدث بها ارتفاع معنوي عند مستوى P<0.05في مستوى المصل لإنزيمات الكبد(ALP, ALT,AST) وعدد كرات الدم البيضاء (WBC) و حجم متوسط الكرات الحمراءMCV) ) وانخفاض معنوي في مستوى المصل لكل من الألبومين ونسبة مكداس الدم ( HCT) و نسبة الصفائح الدموية PLT)) و كمية متوسط هيموجلوبين الكرية الحمراء ( MCH) و تركيز متوسط هيموجلوبين الكريات الحمراء MCHC)) وقد حصل تحسَن في المؤشرات بعد المعاملة بالشاي وانخفاض في مستوى المصل من (AST-ALT-ALP) والبروتين الدهني واطئ الكثافة LDL))WBC, ,MCV وارتفاع معنوي في نسبة كل من البروتين الدهني عالي الكثافةHDL)) والهيموجلوبينHGB)) ,HCT)) ,( MCH) ,( MCHC) ,PLT)) ،لم يلحظ تغير معنوي في وزن الجسم و في عدد كرات الدم الحمراء ومستوي المصل من البروتين الكلى و الكولسترول و الجلسريدات الثلاثية في جميع المعاملات.Item إستخدام تقنية الإكثار الدقيق على نبات الأراك(جامعة سبها, 2015-02-11) إمحمد, منصور ميجنةنبات الأراك Salvadora persica L أحد النباتات الطبية الصحراوية المهددة بالإنقراض ، أجريت عليه هذه الدراسة بهدف تطبيق تقنية زراعة الأنسجة النباتية للحصول على براعم خضرية أو كالس أو نبات تام . تم إستخدام البذور غير الناضجة ، الأفرع ، الأوراق ، العقد الساقية ، الأزهار ، حوامل الأزهار ، القلف ، القمم المرستيمية ، أعناق الأوراق ، البراعم الجانبية كمستأصلات ، وأستخدم الوسط الغذائى MS (بدون إضافة هرمونات) وكذلك الوسط MS مضاف له الأوكسينات و السيتوكينينات بتركيزات مختلفة . القمم المرستيمية Shoot tips أعطت أفضل النتائج ، وأعلى معدل للتضاعف تم الحصول عليه عند إستخدام الوسط MS+NAA(0.5مليجرام/لتر)+BA(1 مليجرام /لتر) حيث وصل طول الفرع 2.8 سنتيمتر بعد 5 أسابيع ، أما من حيث عدد الأفرع المتضاعفة فكان الوسط MS+Z(0.5 مليجرام/لتر)+AC(0.5 مليجرام/لتر) هو الأفضل ، ووصل عدد ألأفرع المتضاعفة إلى 48 فرع ، وقد أعطت الأفرع أعلى معدل لتكوين الكالس على وسط MS+NAA(0.5مليجرام/لتر)+BA(1مليجرام/لتر) ، حيث نقل الكالس عدة مرات . الدراسة التشريحية بينت التطور في نمو الكالس بتكوين خلايا بارنشيمية صغيرة الحجم دائرية الشكل رقيقة الجدران بها كميات متفاوتة من السيتوبلازم .Item تأثير اليوريا على الكفاءة التناسلية للماعز المحلي في الجنوب الليبي(جامعة سبها, 2015) بكوري, صليحة العالم الطاهرتأثير اليوريا على الكفاءة التناسلية للماعز المحلي في الجنوب الليبي أجـريت هذه الـدراسة لمـعرفة تأثير معـاملة تبن الشعير باليـوريا على الأداء التناسلي للمـاعز المحلي, وأجريت هذه الدراسة في مزرعة خاصة خلال الفترة من نوفمبر2012 إلى مايو2013, المستخدم في هذه الدراسة 21 حيوان من الماعز المحلي, عمرها يتراوح ما بين 6-8 أشهـر ومتوسط الوزن(19±3.7 كجم)، وتـم تقسيمها إلى ثلاث مجموعات متشابهة تقريباً في وزن الجسم ومتساوية في العدد . - الأولى مجموعة الشاهد: وتتكون من (7 إناث) تم إعطائها التبن العادي مع عليقه مركزة. - الثانية مجموعة المعاملة1% يوريا: تتكون من( 7 إناث) تم إعطائها التبن المعامل باليوريا بتركيز 1% مع عليقه مركزة. - الثالثة مجموعة المعاملة 3% يوريا: تتكون من ( 7 إناث) تم إعطائها التبن المعامل باليوريا بتركيز 3% مع عليقه مركزة . تم أخـد عـينات الـدم مرة كل أسـبـوعين لـتقـدير الـبروتين الـكلي- الـيوريا– الألـبومـين- إنزيمات الكبد Aspartat Amino Transferase (AST) ،Alanine Amino Transferase( ALT)) و الهرمونات التناسلية الأنثوية:- Follicle Stimulating Hormone (FSH) ( Luteinizing Hormone (LH والإستروجين و البروجسترون– وتم حساب الجلوبيولين من البروتين الكلي و الألبومين. لقحت الماعز في نوفمبر –ديسمبر وبدأت الولادات خلال شهر ابريل – مايو تم إستخدام 3 ذكور متقاربة في الوزن والعمر لتلقيح الماعز(ذكر مع كل مجموعة من إلاناث) وتم تسجيل الوزن والمأكول من ألأعلاف وعدد المواليد وتاريخ الولادة وجنس المولود والوزن عند الميلاد وثم الوزن كل أسبوعين حتى الفطام عند عمر3 شهور، وتم تحليل النتائج بإستخدام برنامج (SPSS) لتقييم تأثير التغذية باليوريا على الأداء التناسلي للماعز وأهم النتائج التي تم التوصل إليها ما يلي :- اختبارات معدل الاستهلاك من الأعلاف: لم يكن هناك فروق معنوية (p>0.05) في جميع المعاملات من حيث كمية المستهلكة من الأعلاف الخشنة أو المركزه حيث بلغ متوسط الكمية المستهلكة من الأعلاف المركزة (48± 2.65 كجم) في المجموعات الثلاث إما الأعلاف الخشنة بينت النتائج تفوق مجموعة المعاملة باليوريا بتركيز 3% بمتوسط (39.18±2.38 كجم) عن مجموعات الشاهد ومجموعة المعاملة باليوريا بتركيز 1% بمتوسطات (37.77 ± 2.53 كجم)، و(35.32 ± 2.42 كجم) على التوالي . الزيادة الوزنية للأمهات: لم يكن هناك فروق معنوية (p>0.05) بين المجموعات الثلاثة, تفوقت المجموعة بتركيز3 % عن باقي المجموعات بمتوسط وزن في نهاية التجربة وصل إلى (28.55 كجم)، وبلغ مقدار التغير في الوزن (8.5 كجم)، أما متوسط المجموعة الشاهد كانت 26.86 كجم وتغير في الوزن بلغ 7 كجم, والمجموعة بتركيز1% بلغ متوسط الزيادة الى 24.41 كجم وتغير في الوزن 4 كجم. معدل الزيادة اليومية للمواليد:- لم يكن هناك فروق معنوية في معدل الزيادة اليومية للمواليد بين المعاملات الثلاثة, بينما كان أعلى متوسط للزيادة الكلية في المجموعة الثالثة بمعدل (1.23±8.61 كجم) مقارنة بالمجموعتين الأول والثانية بمتوسطات ( 1.22 ± 7.51, 1.12±4.13 كجم) علي التوالي. اختبارات الدم :- - بينت نتائج التحاليل إرتفاع المتوسط العام لليوريا (mg/dl82.34-71.42-54.7) ومجموعة المعاملة باليوريا 3 % سجلت أعلى إرتفاع وتليها مجموعة المعاملة بتركيز 1 % و مجموعة الشاهد على التوالي وكانت هناك فروق معنوية واضحة (P<0.001) بين الشاهد والمجموعات المعاملة باليوريا. - لم يكن هناك فروق معنوية (P>0.05) في تحاليل البروتين الكلي –الكرياتينين- الألبومين- الجلوبيولين بين المعاملات . - زاد نشاط إنزيم AST زيادة غير معنوية (p>0.05) بتأثير المعاملة باليوريا بينما إنخفض نشاط إنزيم ALT (p>0.05) في الدم نتيجة المعاملة باليوريا . الهرمونات :- لوحظت فروق معنوية (P<0.05) واضحة في مستوى هرمون FSH, أما باقي إختبارات الهرمونات لم يكن هناك فروق معنوية (P>0.05). لخصت الدراسة أن إضافة اليوريا بتركيز 1 %-3 % ربما يكون له تأثير إيجابي وفعال في توفير جزء من الاحتياجات الغذائية من البروتين خلال مواسم التناسل دون أي تأثير سلبي على الكفاءة التناسلية للماعز المحلي في الجنوب الليبي.Item تأثير إضافة بيكربونات البوتاسيوم على الأداء التناسلي والإنتاجي للأرانب أثناء الإجهاد الحراري.(جامعة سبها, 2015) القادري, عائشة أحمد أبو القاسم القادريتأثير إضافة بيكربونات البوتاسيوم على الأداء التناسلي والإنتاجي للأرانب أثناء فترة الإجهاد الحراري لقد أسهم التقدم العلمي والتقني بشكل كبير جداً في زيادة الإنتاج بهدف توفير الحد الأدنى من البروتين الحيواني حسبما توصى به المنظمات الدولية للبيئة. إن الجو الحار المصاحب لأشهر الصيف الذي يعمل على خفض الكفاءة الإنتاجية للحيوانات مما أوجب إيلاء هذا الموضوع أهمية خاصة في الدراسات والبحوث من أجل العمل على تخفيض الآثار السلبية التي تنشأ عن تعرض الحيوانات لدرجات حرارة تزيد عن المعدل الحراري الملائم، ومن ناحية اخرى فان اضافة بعض العناصر للعلائق الحيوانية له استجابات فسيولوجية والذي يلزم المربيين العناية بحيواناتهم خلال فترة الصيف، حيث تصل درجات الحرارة أحيانا إلى 40°م أو تتعداها. أجريت هذه الدراسة لمعرفة تأثير إضافة بيكربونات البوتاسيوم للعليقة على الأداء التناسلي والإنتاجي للأرانب أثناء فترة الإجهاد الحراري، استخدام 30 من اناث الأرانب في عمر 5 أشهر بمتوسط وزن الجسم 2.8 كجم، وعدد 5 من الذكور بعمر ال 6 أشهر وفي اوزان متقاربة. قسمت الاناث عشوائيا إلى ثلاث مجموعات بواقع 10 حيوانات للمجموعة الواحدة وأجريت عليها المعاملات التالية: - 1. المجموعة الاولى: غذيت بعليقه مركزة مع إضافة 1.5 % من بيكربونات البوتاسيوم. 2. المجموعة الثانية: غذيت بعليقه مركزة مع إضافة 3 % من بيكربونات البوتاسيوم. 3. المجموعة الثالثة: غذيت بعليقه فقط واستخدمت كشاهد. أستغرق زمن التجربة 5 أشهر تقريبا من بداية فصل الصيف، حيث وضعت الأرانب في أقفاص داخل بيت الحيوان بكلية العلوم، وعوملت تحت نفس الظروف من درجة الحرارة (حيث كانت في المتوسط أعلى من 30 درجة مئوية)، التهوية ومعدل الإضاءة ومعدل الرطوبة طيلة ايام التجربة. تم تسجيل أوزان الأرانب بشكل منفرد أسبوعياً، مع قياس معدل التنفس ودرجة حرارة المستقيم مرتين في اليوم (صباحاً ومساءاً) كذلك درجة حرارة الغرفة ومعدل استهلاك العلف وماء الشرب طيلة فترة التجربة. كما تم اسبوعيا تسجيل تاريخ التلقيح وحالات الولادات الحية والميتة وأوزان الحية منها حتى عمر الفطام. عند نهاية فترة التجربة أخذت عينات الدم من جميع المجموعات لتقدير بعض مكونات الدم مثل كريات الدم الحمراء وخلايا الدم البيضاء ونسبة الهيموجلوبين ومعدل الترسيب وحللت النتائج بيانياً باستخدام جداول الأكسل وأخصائيا باستخدام برنامج (SAS 1998). أظهرت نتائج الدراسة إن إضافة بيكربونات البوتاسيوم 1.5% إلى عليقة الأرانب أدى الى تحسين معدل استهلاك المادة الجافة (عند مستوى معنوية (P≤0.05 في الحيوانات المعاملة مقارنة بحيوانات الشاهد، وسجل معدل استهلاك ماء الشرب ارتفاعا معنويا (عند مستوى معنوية (P≤0.01 في الحيوانات المعاملة مقارنة بحيوانات الشاهد , وبالمثل اظهرت الحيوانات المعاملة زيادة في وزن الجسم بنسبة 12% مقارنة بحيوانات الشاهد, ولم تسجل النتائج اي فروق معنوية في معدل التنفس لجميع الحيوانات المستخدمة في التجربة. حيث انه في كل ما سبق اظهرت المجموعة المعاملة ب 1.5 % والشاهد تأثير ايجابي مقارنة ب 3% ومن ناحية أخرى اظهرت المجموعة المعاملة ب 3% نسبة اعلى في معدل التنفس مقارنة بالمجموعات الباقية، اما درجة حرارة الجسم اظهرت النتائج ارتفاعا (عند مستوى (P≤0.01لمجموعة الشاهد ,وهناك زيادة في عدد خلايا الدم البيضاء (عند مستوى (P≤0.05 في المجموعات المعاملة مقارنة بالشاهد ,كما ان هناك زيادة طفيفة في معدل الترسيب للمجموعة المغذاة على 3% من بيكربونات البوتاسيوم ,في الوقت الذي لم تسجل فروق معنوية بالنسبة لعدد كرات الدم الحمراء ونسبة الهيموجلوبين ومعدل الترسيب في جميع المجموعات . من ناحية الوظيفة التناسلية وجدت فروق عالية المعنوية (عند مستوى (P≤0.01في عدد الولادات في المجموعة المعاملة ب 1.5% في حين تساوت المجموعات الباقية كذلك فروق معنوية في اجمالي عدد المواليد (عند مستوى (P≤0.05 وسجلت النتائج زيادة في عدد المواليد الحية في المجموعات المعاملة مقارنة بالشاهد وانخفاض نسبة النفوق في مجموعة الشاهد والمعاملة ب 1.5% مقارنة بالمجموعة المعاملة ب 3%. ومن هذا ممكن ان نستنتج ان اضافة بيكربونات البوتاسيوم بنسبة 1.5% ربما له تأثير ايجابي في تحسن الاداء التناسلي والإنتاجي للأرانب تحت ظروف المنطقة الجنوبية.Item تشخيص وعزل بكتيريا Helicobacter Pylori المسببة لتقرحات القناة الهضمية بمركز سبها الطبي – ليبيـا([جامعة سبها, 2016) لمكشر, مختــــار حسن عبد السلامأُجريت هذه الدراسة في مناطق مختلفة من الجنوب وخصوصاً منطقة فزان على عينة من المرضى النزلاء بمركز سبها الطبي وبعض المختبرات الخارجية وقد بلغت 10 مختبرات وتمَّ تشخيص جميع المرضى والعينات حسب الأعراض التي ظهرت عليهم , وتم التأكّد من جميع حالات الإصابة بالقرحة الهضمية . وبعد ذلك تمّ تحديد نوع الفصيلة الدموية(A,B,O,AB) والتي أُخذت من جميع المرضى بمعلومات استبيانيه على اعتبار أن بكتيريا هيليكوباكتر بيلوري هي المسبب الرئيسي لهؤلاء المرضى وتم تحديد أن الإصابة تتمثل في قرحة المعدة أو قرحة الإثنى عشر أو القرحة الهضمية ومعروف أن هذه البكتيريا تصدرت أهم العوامل الرئيسية المؤدية إلى سرطان المعدة نتيجة للقرحة التي تم ذكرها . لهذا تم توجيه الدراسة لدراسة مثل هذه الحالات والتي تقوم على تقصي نسبة الانتشار المصلي لهذه البكتيريا في المنطقة عن طريق تحليل الدم والبراز واستعمال تقنية المنظار ما يعرف ب Endoscopy. وقد أظهرت النتائج المتحصل عليها أن عدد المرضى المصابين (103) عينة وأظهرت نتائج القياس أن نسبة الإصابة بهذه البكتيريا كانت 56.3 % من مجموع المرضى(123) كانت عندهم حالة الإصابة المؤكدة بالبكتيريا , ولقد تم استبعاد(20) عينة من المرضى لأن نتائجها كانت في حدود الشك Equivocal ومما جعل هذه الحالات تكون في حدود الشك هو عدم القدرة على الوصول إلى هؤلاء المرضى أو الاتصال بهم . حيث كانت 58 عينة موجبة لاختبار الأجسام المضادة بنسبة 56.3 % , أن ارتباط الوبائية لهذه البكتيريا والمستوى المعيشي ارتباطاً وثيقاً حيث تزداد الإصابة عند مستويات المعيشة المتدنية ومستوى الخدمات الصحية المتردية وتزداد الإصابة بالبكتيريا بحيث ظهرت بنسبة مرتفعة في مناطق داخل سبها بنسبة 33.0 % ومنخفضة في المناطق المجاورة لسبها مثل مجدول .Item تصميم برنامج حاسوبي لتقدير اجلرعات اإلشعاعية السطحية الداخلة (ESD (بأقسام األشعة السينية(د . يوسف أبوكر عبدالله, 2016-02-01) محمد بلقاسم, مريم; فاطمة, موسى زكرياItem تقصي تلوث حبوب الذرة الصفراء بأفلاتوكسينات فطر أسبرجيلس فليفس بصومعتي سبها وطرابلس(جامعة سبها, 2006) الحضيري, محمد محمد السالمتشير نتائج البحث إلي وجود تأثير عالي المعنوية لمستويات الرطوبة النسبية على متوسط قطر النمو علي البيئة الصلبة ووزن النمو علي البيئة السائلة . كما وأن لدرجات الحرارة تأثير معنوي في إنتاج الافلاتوكسينات ب1 ، ب2 ، ج1 ، ج2 تحت مستويات الرطوبة المختبرة ، وأن مستوى الرطوبة النسبية 70% كان الأعلى معنويا ثم يليه 75% ثم 85% . وان درجة الحرارة الأكثر تحفيزا لبناء وإنتاج الافلاتوكسينات كانت 29 > 32 > 26oم . بالإضافة الي وجود علاقة عالية بين درجات الحرارة عند 70% رطوبة نسبية ووزن نمو الفطر ، الا ان العلاقة تصبح عكسية عند مقارنتها بمعدل بناء وانتاج الافلاتوكسينات . أما بالنسبة للعلاقة بين درجات الحرارة والرطوبة النسبية وبناء وإنتاج الافلاتوكسينات لوحظ أن أفضل مستوى لبناء وإنتاج الافلاتوكسينات يكون عند رطوبة نسبية (70%) ودرجة حرارة 26oم . كذلك تشير النتائج إلي وجود تأثير عالي المعنوية بالنسبة لعينات صومعة سبها مقارنة بصومعة طرابلس، حيث كان مستوى افلاتوكسين B2 ‘ G2 في صومعة سبها أعلي من مستوى مثيلاتها في صومعة طرابلس . وقد لوحظ انخفاض طفيف لمستوي التلوث لجميع الافلاتوكسينات في صومعة سبها في أثناء فصل الصيف مقارنة بصومعة طرابلس (سبها 30.37 ، طرابلس 31.0) وقد لوحظ نفس الاتجاه في فصل الشتاء . حيث لوحظ ان التلوث بالافلاتوكسين G1 كان الاعلي مقارنة بالأنواع الاخري من الافلاتوكسينات يليه G2 و B1 و B2 . وباستخدام بعض الطرق في الحد من تخليق الافلاتوكسينات اعطت معاملة التجميد علي -5 0م افضل نتائج تليها المعاملة بالسكروز ثم بحمض البروبونيك ثم بحمض البنزويك فالمعاملة بحمض الادبيك وأخيرا المعاملة بحمض السوربيك .Item دراسة التأثير الوقائي للمستخلص الإيثانولي لريزومة نبات الزنجبيل (Zingiber officinale) على الجرذان المعاملة برابع كلوريد الكربون(جامعة سبها, 2015) محمد, ربيعة محمدنتعرض في حياتنا اليومية للعديد من المواد الكيميائية الضارة والتي تسبب الكثير من الأمراض مثل مركب رابع كلوريد الكربون وهو مركب عضوي يتم التعرض له في الغالب من تنفس الهواء أو الماء الملوث أو التربة الملوثة, والتعرض له بكميات كبيرة يسبب أضرارا عديدة وأمراضا للكبد والكلى, وعلى الرغم من استخدام الأدوية والعقاقير الطبية في علاج هذه الأمراض والأورام إلا أن لها تأثيرات جانبية ضارة على الجسم أثناء العلاج, ولذلك انتشر استخدام النباتات الطبية بشكل كبير في الوقت الحاضر حيث أنها تعالج العديد من الأمراض وتكاد تكون خالية من الآثار الجانبية الضارة, لذلك كان الهدف من هذه الدراسة هو دراسة التأثير الوقائي للمستخلص الإيثانولي لريزومة نبات الزنجبيل (Zingiber officinale) عــلى الجرذان البيضــاء المعاملة بمركب رابع كلوريد الكربون (Carbon tetrachloride). من خلال دراسة وظائف الكبد, الكلى والبروتين الكلي إضافة إلى الفحص النسيجي والتعرف على التغيرات التي تظهر على كل من نسيجي الكبد والكلى, حيث تم تقسيم ذكور الجرذان البيضاء إلى 5 مجموعات, مجموعة تم حقنها بالمحلول المذيب والذي يتكون من محلول كلوريد الصوديوم والكلوروفورم بنسبة 1:9 في التجويف البريتوني بجرعة (0.1ml\100g BW), ومجموعة تم حقنها بمركب رابع كلوريد الكربون في التجويف البريتوني بجرعة (0.1ml\100g BW), ومجموعة تم تجريعها بمستخلص الزنجبيل أولا عن طريق الفم وذلك عند جرعة (1ml\kg BW), يتبعها بعد ساعة حقن رابع كلوريد الكربون بجرعة (0.1ml\100g BW), وتم تجريع المجموعة الرابعة بمستخلص الزنجبيل عن طريق الفم وذلك عند جرعة (1ml\kg BW), أما المجموعة الخامسة فهي مجموعة الجرذان الطبيعية. أشارت النتائج التي تم الحصول عليها من خلال الدراسة الحالية إلى التأثير الوقائي لنبات الزنجبيل فقد كان مستوى كل من أنزيمات الكبد والكلى والبروتين الكلي وغيرها من المتغيرات الأخرى التي تم دراستها في مجموعة الوقاية والتي تم معاملتها بمستخلص الزنجبيل ومركب رابع كلوريد الكربون معا قريبا من مستواها في المجموعة الطبيعية, وكذلك الحال في النتائج التي ظهرت خلال الفحص النسيجي فلم يلاحظ أي تغير في مظهر النسيج في مجموعة الوقاية مما يؤكد على الأهمية الوقائية للزنجبيل, كما أن الجرعات المستخدمة كانت آمنة ولم يكن لها أي تأثيرات سمية ضارة, ونستخلص من هذه الدراسة أن المستخلص الإيثانولي لريزومة نبات الزنجبيل له دور وقائي وفعال طبقا للنتائج المتحصل عليها.Item دراسة الفعالية البيولوجية لبعض مشتقات قواعد شف و قواعد شف اللأزوية 2(2020-02-03) أبو القاسم, سالمة;دراسة الفعالية البيولوجية لبعض مشتقات قواعد شف و قواعد شف اللأزوية 2Item دراسة إنتقائيةالزيوليت الصناعي في أسر كاتيوناتوأنيونات أملاح كل من Ca(NO3)2, Cu(NO3)2, Pb(NO3)2, CaCl2, CuCl, PbCl2(أكرم محمد الصالح أبوبكر, 2014-03-01) أبوبكر, أكرم• تم في هذا البحت دراسة كفاءة استخدام زيوليتصناعي من النوع الأنيونيالكاتيوني في إزالة كاتيوناتكل من الكالسيوم والنحاس والرصاص من المحاليل المائية لأملاح النترات والكلوريدات باستخدام طريقة العمود. • درست في هذا البحت تأثير التركيز الابتدائي للمحلول على كفاءة الزيوليت الصناعي في فصل الكاتيونات وكانت التراكيز الابتدائية لمحاليل الأملاح المستخدمة (M0.1 , M0.01 , M0.001 , M0.0001). • درست في هذا البحت كذلك تأثير درجة حرارة المحلول على كفاءة الزيوليت الصناعي في فصل الكاتيونات وكانت درجات الحرارة المدروسة (C025 , C035 , 0C50). • تمتفي هذا البحت أيضاً المقارنةمابين كفاءة الزيوليت الصناعي في فصل تلك الكاتيوناتمن المحاليل المائية وهي على هيئة أملاح نترات وفصلها وهي على هيئة أملاح كلوريدات, وذلك لغرض معرفة تأثير الشق الانيوني على فصل هذه الكاتيونات عند درجات الحرارة المختلفة • إلى جانب ذلك تمت دراسة انتقائية الزيوليت الصناعي في فصل الكاتيوناتعند وجودها معاً بتراكيز متساوية في أمزجة لمحاليل أملاحها الكلوريدية وأمزجة لمحاليل أملاحها النتراتيةبأحجام متساوية وذلك عند درجات حرارة مختلفة. • اتبتت النتائجالتي تم الحصول عليها من خلال هذه الدراسة ان كفاءة الزيوليت الصناعي في فصل كاتيون الكالسيوم تزداد بزيادة التركيز الابتدائي للملح في المحلول و أيضاً بارتفاع درجة الحرارة محلول الملح. كما بينت النتائج المتحصل عليهاأن تأثير درجة حرارة المحلـول على كفـاءة الزيوليت الصناعي في فصل كاتيـونـاتالكالسيوم من محاليل أملاح النترات يكون أقل من تأثيرها على كفاءته في فصله من محاليل أملاح الكلوريدات, كذلك لوحظمن خلال هذه الدراسةأن كفاءة الزيوليت الصناعي في فصل الكالسيوم من محاليل أمـلاح النترات تكون أعلى من كفاءته في فصله من محاليل أملاح الكلوريدات. • أفادت النتائجالتي تم الحصول عليها من خلال هذه الدراسة أن كفاءة الزيوليت الصناعي في فصل كاتيون النحاس تزداد بزيادة التركيز الابتدائي للملح في المحلول وأيضاً بارتفاع درجة الحرارة محلول الملح. كما بينت النتائجالمتحصل عليها أن تأثير درجة حرارة المحلـول على كفـاءة الزيوليت الصناعي في فصل كاتيـونـاتالنحاسمن محاليل أملاح النترات يكون أقل من تأثيرها على كفاءته في فصلها من محاليل أملاح الكلوريدات, كذلك لوحظ من خلال هذه الدراسة انه عند درجات الحرارة المنخفضة تكونكفاءة الزيوليت الصناعي في فصل النحاسمن محاليل أمـلاح النترات أعلى من كفاءته في فصله من محاليل أملاح الكلوريدات, بينما عند درجات الحرارة العالية تكون كفاءة الزيوليت الصناعي فيفصل النحاس من محاليل أملاح الكلوريداتأعلى من كفاءته في فصله من محاليل أملاح النترات. • أظهرت النتائج التيتم الحصول عليها من خلال هذه الدراسة ان كفاءة الزيوليت الصناعي في فصل كاتيون الرصاص تزداد بزيادة التركيز الابتدائي للملح في المحلول وأيضاً بانخفاض درجة الحرارة محلول الملح. كما بينت النتائج المتحصل عليها أن تأثير درجة حرارة المحلـول على كفـاءة الزيوليت الصناعي في فصل كاتيـونالرصاصمن محاليل أملاح النترات يكون أقل من تأثيرها على كفاءته في فصله من محاليل أملاح الكلوريدات, كذلك لوحظمن خلال هذه الدراسة أن كفاءة الزيوليت الصناعي في فصل الرصاصمن محاليل أمـلاح النترات تكون أعلى من كفائته في فصله من محاليل أملاح الكلوريدات. • استنتج من خلال هذه الدراسة أن انتقائية الزيوليت الصناعي في فصل الكاتيونات قيد الدراسة من محاليل أملاح النترات تكون على النحو التالي: Pb>Ca> Cu • استنتج من خلال هذه الدراسة أن انتقائية الزيوليت الصناعي في فصل الكاتيونات قيد الدراسة من محاليل أملاح الكلوريدات عند درجات الحرارة المنخفضة تكون على نحو التالي: Pb>Ca> Cu • استنتج من خلال هذه الدراسة ان انتقائية الزيوليت الصناعي في فصل الكاتيونات قيد الدراسة من محاليل أملاح الكلوريدات عند درجات الحرارة المرتفعة تكون على النحو التالي: Pb> Cu>Ca • يتيح هذا البحت الفرصة والمجال لدراسات مستقبلية حول تأثير بعض المتغيرات كوزن الزيوليت المستخدم وزمن التلامس والأس الهيدروجيني (pH) للمحلول على كفاءة الزيوليت الصناعي في فصلالكاتيونات التي تم دراستها, وذلك عند أفضل ظروف من التركيز الابتدائي ودرجة حرارة المحلول.Item دراسة تأثير العسل الطبيعي ومستخلص صمغ النحل ضد بعض الميكروبات الممرضة للإنسان Antimicrobial effect of natural Libyan honey & propolis extract against some human pathogens'(2019-07-24) ادم, خديجةتهدف الدراسة الحالية لتقيم النشاط المضاد للعسل والعكبر الليبي ضد عدد من الميكروبات الممرضة وهي كالتالي : Staphylococcus aureus, Pseudomonas aeruginosa, Escherichia coli, Bacillus Cereus , and Salmonella choleraesuis, Proteus vulgaris ( وذلك باستخدام طريقة الانتشار في وسط الآجار Candida albicans بالإضافة الي فطر well diffusion method) وقد أظهرت النتائج المتحصل عليها امتلاك كل من العسل و العكبر فعالية مضادة للميكروبات قيد الدراسة , هذا الفعل المضاد يختلف باختلاف العينة والميكروب والتركيز ,حيث كان افضلها عسل مم) وبينما كان الاقل تأثير هو 24 مم) يليه عسل الحنون ( 29.38)السدر بمتوسط قطر منطقة تثبيط مم ),اما بالنسبة لمستخلصات العكبر فقد كانت مستخلصات عكبر المنطقة 5.1عسل الشبرو بمتوسط ( الغربية افضل خاصة المستخلص الخام بالكلورفورم الذي كان له تأثير قاتل ومبيد للميكروبات يليه مم) في حين الاقل تأثير مستخلص عكبر المنطقة الشرقية 32.42( مسخلص العكبر بالأسيتون مم) ,وبالمقارنة بين فعالية هذه المواد والمضادات الحيوية التجارية 10.45) بالأسيتون بمتوسط شائعة الاستخدام تبين أن تأثير كل من العسل ومستخلصات العكبر فاق تأثيرها المضادات الحيوية التجارية المستخدمة في الدراسة .